4) DUA

4) DUA

ADAD

Hulusi Bey

سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَل۪ينَ * وَالْحَمْدُ للهِ بِّ الْعَالَم۪ينَ

تَقَبَّلْ مِنَّا وَاشْفِ مَرْضٰينَا وَارْحَمْ جَم۪يعَ مَوْتَانَا وَاغْفِرْ ذُنُوبَنَا وَذُنُوبَ وَالِدَيْنَا يَارَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَان۪ى صَغ۪يرًا٭اَللّٰهُمَّ سَلِّمْنَا وَسَلِّمْ د۪ينَنَا وَلاَ تَسْلُبْ وَقْتَ النَّزْعِ ا۪يمَانَنَا وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا بِذُنُوبِنَا مَنْ لاَ يَخَافُكَ وَلاَ يَرْ حَمُنَا وَارْزُقْنَا خَيْرَىِ الدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ٭اَللّٰهُمَّ يَا مُفَتِّحَ اْلاَبْوَابْ اِفْتَحْ لَنَا خَيْرَ الْبَابِ٭اَللّٰحُمَّ يَا مُحَوِّلَ الْحَوْلِ وَ اْلاَحْوَالِ حَوِّلْ حَالَنَا وَحَالَ الْمُسْلِم۪ينَ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ اِلٰى اَحْسَنِ الْحَالِ٭اَللّٰهُمَّ يَا خَفِيَّ اْلاَلْطَافْ نَجِّنَا مِمَّانَخَافْ٭اَللّٰهُمَّ اَرِنَا الْحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ وَاَرِنَا الْبَاطِلَ بَاطِلاً وَرْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ تَوَّفَّنٰا مُسْلِم۪ينَ وَ اَلْحِقْنَا بِاصَّالِح۪ينَ٭اَللّٰهُمَّ بَلِّغْ وَاَوْصِلْ مِثْلَ ثَوَابَ مَاقَرَاْنَاهُ وَ نُورَمَا تَلَوْنَاهُ بَعْدَالْقَبُولِ مِنَّا هَدِيَّةً وَاصِلَةً  اَوَّلاً اِلٰى رُوحِ نَبِيِّناَ وَ شَفِيعِنَا وَ قُرَّةُ اَعيُنِنَا اَعْنِى مُحَمَّدٍ ن اَلْمُصْطَفَى صَلَّى اللّٰهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ٭وَ اِلٰى اَرْوَاحِ اٰلِه۪ وَ اَزوَاجِه۪ وَ اَوْلاَدِه۪ وَ اَتْبَاعِه۪ رِضوَانُ اللّٰهِ تَعَالٰى عَلَيهِمْ وَ عَلَيْهِنَّ      اَجْمَع۪ينَ٭ وَ اِلٰى اَرْوَاحِ سَائِرِ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَل۪ينَ٭ وَ الْمَلٰٓئِكَةِ وَ الْمُقَرَّب۪ينَ وَ اْلاَوْلِيَٓاءِ وَ الصَّالِح۪ينَ٭َوَاِلٰى اَرْوَاحِ اَبَائِنَا وَ اُمَّهَاتِنَا وَ جَدِّنَا وَ جَدَّاتِنَا وَ خَالِنٰا وَ خَالاَتِنَا وَ عَمِّنَا وَ عَمَّا تِنَا وَ سٰائِرْ اَقْرَبَاءِ تَعَلُّقَاتِنَا وَ اُستَادِنَا وَ اُسْتَادِ اُسْتَادِنَا وَ مَشَايِخِنَا وَ مَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا وَلِمَنْ لَهُ حُقُوقٌ عَلَيْنَا وَ لِمَنْ وَصّٰينَا بِدُعٰاءِ الْخَيرْ اَجْمَعِينْ٭

يَا رَبَّ الْعَالَم۪ينَ٭ اَللّٰهُمَ احْفَظْنَا يَافَيَّاضْ مِنْ جَم۪يعِ الْبَلاَيَا وَاْلاَمْرَاضْ اَللّٰهُمَ احْفَظْنَا يَافَيَّاضْ مِنْ جَم۪يعِ الْبَلاَيَا وَاْلاَمْرَاضْ اَللّٰهُمَ احْفَظْنَا يَافَيَّاضْ مِنْ جَم۪يعِ الْبَلاَيَا وَاْلاَمْرَاضْ كَٓافَّةً عَٓامَّةً بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِم۪ينَ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِم۪ينَ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِم۪ينَ٭ وَ اٰخِرُ دَعْوٰينَا اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَ٭اَلْفَاتِحَةَ مَعَ الصَّلَوَاتِ٭

Habibinin getirdiği şeriatının hükmü ile amel eden kullarınından eyle. Bu dünyada ziyaretini nasip eyleye.  

PDF Dosyasını İndirmek İçin Tıklayınız.

Bir önceki yazımız olan 57) MUHTELİF ÜÇ SUALE CEVAPTIR. başlıklı makalemizde hafatürabı ve meslekvemeşreb hakkında bilgiler verilmektedir.